منتــــــــــــدى الذكريــــــــــــات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتــــــــــــدى الذكريــــــــــــات


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخولالتسجيل

 

 آراء فلاسفة ومفكّري الغرب في النبي محمد " صلى الله عليه وسلم "

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
من وراء الشمس
مشرف مميز
مشرف مميز
من وراء الشمس


عدد الرسائل : 1143
العمر : 38
تاريخ التسجيل : 16/03/2008

آراء فلاسفة ومفكّري الغرب في النبي محمد " صلى الله عليه وسلم " Empty
مُساهمةموضوع: آراء فلاسفة ومفكّري الغرب في النبي محمد " صلى الله عليه وسلم "   آراء فلاسفة ومفكّري الغرب في النبي محمد " صلى الله عليه وسلم " Icon_minitime1الثلاثاء مارس 25, 2008 8:53 am


إنها أفضل ما أنجب الغرب من عقول تشهد للنبي المصطفى ( صلى الله عليه وسلم ) على صدق رسالته وأنه هادي البشرية جمعاء ومخرجها من الظلمات إلى النور .. من هنا يجب علينا أن نرفع الرّأس عالياً ، ونفتخر بانتسابنا إلى دين الإسلام ، وبقدوتنا محمّد ( صلى الله عليه وسلم ) ، ونثبت للكون كلّه تمسّكنا بهديه وسيرنا على أثره وإحياءنا لسنتّه في كل لحظات حياتنا .. ولو كره الكافرون .
يقول المفكر والأديب الأيرلندي ذائع الصيت جورج برنارد شو: " لقد اطّلعت على تاريخ هذا الرجل العظيم محمد ( صلى الله عليه وسلم ) ، فوجدته أعجوبةً خارقةً، لا بل منقذاً للبشرية، وفي رأيي، لو تولى العالم الأوروبي رجل مثل محمد ( صلى الله عليه وسلم ) لشفاه من علله كافة .. لقد نظرت دائما الى ديانة محمد ( صلى الله عليه وسلم ) بأعلى درجات السمو بسبب حيويتها الجميلة .. إنها الديانة الوحيدة في نظري التي تملك قدرة الاندماج... بما يجعلها جاذبة لكل عصر، وإذا كان لديانة معينة أن تنتشر في انجلترا، بل في أوروبا، في خلال مئات السنوات المقبلة، فهي الاسلام... إني أعتقد أن الديانة المحمدية هي الديانة الوحيدة التي تجمع كل الشروط اللازمة وتكون موافقة لكل مرافق الحياة.... ما أحوج العالم اليوم إلى رجل كمحمد ( صلى الله عليه وسلم ) ليحل مشاكل العالم . "
أما المفكر والفيلسوف والمؤرخ الاسكتلندي الكبير توماس كارلايل فقد أغدق الكثير الكثير من الإطراء والمديح على الرسول الأعظم إذ قال: " إنما محمد ( صلى الله عليه وسلم ) شهاب قد أضاء العالم، ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء .""
وحتى كارل ماركس أبو الشيوعية قال حرفياً: "جدير بكل ذي عقل أن يعترف بنبوءة محمد ( صلى الله عليه وسلم ) ، وأنه رسول من السماء إلى الأرض....هذا النبي افتتح برسالته عصراً للعلم والنور والمعرفة، وحري أن تــُدون أقواله وأفعاله بطريقة علمية خاصة. وبما أن هذه التعاليم التي قام بها هي وحي فقد كان عليه أن يمحو ما كان متراكماً من الرسالات السابقة من التبديل والتحوير . "
أما الأديب الروسي الشهير ليو تولستوي صاحب رواية " الحرب والسلام " – ويعتبرها معظم نقاد الأدب أفضل رواية على مرّ التاريخ - فنجده يقول : " أنا واحد من المبهورين بالنبي محمد ( صلى الله عليه وسلم ) الذي اختاره الله الواحد لتكون آخر الرسالات على يديه، وليكون هو أيضا آخر الأنبياء".
أما الشاعر الألماني الأكبر غوته فيقول: "بحثت في التاريخ عن مثل أعلى لهذا الإنسان، فوجدته في النبي العربي محمد ( صلى الله عليه وسلم ) .. وإننا أهل أوروبا بجميع مفاهيمنا لم نصل بعد إلى ما وصل إليه محمد ( صلى الله عليه وسلم ) ، وسوف لا يتقدم عليه أحد ."
وينسحب الإعجاب ذاته على الشاعر الفرنسي الكبير لامارتين الذي يعترف بأن " أعظم حدث في حياتي هو أنني درست حياة رسول الله محمد دراسة وافية ، وأدركت ما فيها من عظمة وخلود....ليس هناك رجل أدرك من العظمة الإنسانية مثلما أدرك محمد ( صلى الله عليه وسلم ) ، وأي إنسان بلغ من مراتب الكمال مثل ما بلغ، لقد هدم الرسول المعتقدات الباطلة التي تتخذ واسطة بين الخالق والمخلوق . "
أما عالم اللاهوت السويسري د.هانز كونج فقد قال حرفياً: " محمد ( صلى الله عليه وسلم ) نبي حقيقي بكل ما في الكلمة من معنى ، ولا يمكننا بعد إنكار أن محمداً هو المرشد القائد إلى طريق النجاة . "
وكما يعترف مفكرو الغرب وأدباؤه وفلاسفته وقادته بعظمة خاتم الأنبياء ، فإنهم في الآن ذاته يقرّون بعظمة الكتاب الذي أنزل على نبي الإسلام ( صلى الله عليه وسلم ) .. فيقول القائد الفرنسي الشهير نابليون بعد أن قرأ القرآن الكريم: " إن أمة ً يوجد فيها مثل ُ هذا الكتاب العظيم لا يمكن القضاءُ عليها أو على لغتها . "
وبدوره يؤكد العالم الأمريكي مايكل هارت بأنه " لا يوجد في تاريخ الرسالات كتاب بقي بحروفه كاملاً دون تحوير سوى القرآن الذي نقله محمد ( صلى الله عليه وسلم ) . "
وينشد الشاعر الألماني الشهير غوته قائلاً : " كلما قرأت القرآن شعرت أن روحي تهتز داخل جسمي.. القرآن كتاب الكتب ، وإني أعتقد هذا كما يعتقده كل مسلم " . ولما بلغ غوته السبعين من عمره ، أعلن على الملأ أنه يعتزم أن يحتفل في خشوع بتلك الليلة المقدسة التي أنزل فيها القرآن الكريم على النبي محمد صلى الله عليه وسلم "
وبنفس الروحية يهتف أرنست رينان منشداً : " عندما تستمع إلى آياته تأخذك رجفة الإعجاب والحب ، وبعد أن تتوغل في دراسة روح التشريع فيه لا يسعك إلا أن تعظــّم هذا الكتاب العلوي وتقدّسه . "
ويؤكد تولوستوي في مكان آخر بأن " شريعة القرآن سوف تسود العالم لتوافقها وانسجامها مع العقل والحكمة.. لقد فهمت... لقد أدركت... ما تحتاج إليه البشرية هو شريعة سماوية تحق الحق وتزهق الباطل . "
والاستاذ الدكتور العالم النرويجي أيزنبيرج في جامعة أوسلو الذي كتب يقول:" لا شك في أن القرآن من الله ، ولا شك في ثبوت رسالة محمد ( صلى الله عليه وسلم ) . "
وينسحب الاحترام الغربي للدين الحنيف على أتباع ذلك الدين .. فليس صحيحاً أبداً أن نظرة الغرب للمسلمين كانت دائماً دونية ، بل على العكس تماماً، فقد كان المسلمون مضرباً للأمثال في شجاعتهم وبأسهم .. يقول القائد الكبير بسمارك : " اعطوني فقط ستة آلاف مسلم لأحرّر من خلالهم العالم َ من الظلم . "
أما المفكر والفيلسوف الفرنسي الكبير جوستاف لوبون فقد تغنى بإنسانية المسلمين العظيمة من خلال قوله الشهير:" لم يشهد التاريخ ُ فاتحاً أرحم َ من العرب . "
ويتمنى أحد المستشرقين لو " أن المسلمين احتلوا أوروبا لكانت تجاوزت عقدة القرون الوسطى التي لم تشهدها إسبانيا بفضل الاسلام . "
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
shabra
عضو مميز
عضو مميز
shabra


عدد الرسائل : 422
العمر : 43
تاريخ التسجيل : 02/01/2008

آراء فلاسفة ومفكّري الغرب في النبي محمد " صلى الله عليه وسلم " Empty
مُساهمةموضوع: رد: آراء فلاسفة ومفكّري الغرب في النبي محمد " صلى الله عليه وسلم "   آراء فلاسفة ومفكّري الغرب في النبي محمد " صلى الله عليه وسلم " Icon_minitime1السبت أبريل 26, 2008 9:20 am

صلى الله عيلك سيدى يا رسول الله

ماهبت النسائم وما ناحت على الايك الحمائم

لا ينطق عن الهوى انما هو وحى يوحى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
آراء فلاسفة ومفكّري الغرب في النبي محمد " صلى الله عليه وسلم "
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتــــــــــــدى الذكريــــــــــــات :: (¯`•._.• (منتدى ذكريات الاسلامى) •._.•´¯) :: المنتدى الاسلامى العــــام-
انتقل الى: